السبت 5 فبراير - تضامن عالمي وجهود حثيثة لإنقاذ الطفل المغربي ريان العالق في بئرسحيقة
والدة الطفل المغربي ريان العالق في البئر: يا رب أعده إلي سالما
(العربي الجديد، 4/2/2022)
بدموع وأمل ودعاء تنتظر والدة الطفل المغربي ريان، عودة ابنها إلى حضنها، في وقت دخلت عملية إنقاذ ريان، العالق منذ أكثر من 60 ساعة في بئر عميقة لا يتجاوز قطرها 30 سم، في ضواحي مدينة شفشاون، شمالي المغرب، مرحلة حاسمة، بعد الانتهاء من الحفر العمودي وبدء الحفر الأفقي إيذاناً بتنفيذ خطة الوصول إليه.
المغرب: عمليات إغاثة الطفل ريان تدخل مراحلها الأخيرة وسط سباق مع الزمن
(فرانس 24، 5/2/2022)
تشهد المملكة المغربية آمال كبيرة بنهاية سعيدة مع تواصل جهود فرق الإنقاذ المغربية ليل الجمعة السبت لليوم الرابع على التوالي لحفر منفذ يؤمل أن يستخرج منه الطفل ريان العالق وسط بئر شمال البلاد. ويسود الاعتقاد في عين المكان أن فرق الإنقاذ تقترب من إتمام العملية، دون أن ترشح معلومات مفصلة حول مستجداتها. وقد جهزت السلطات مروحية طبية على أمل إنقاذه حيا لينقل إلى أقرب مستشفى.
عملية إنقاذ الطفل المغربي ريان في مرحلة حاسمة
نوفل الشرقاوي (اندبندنت عربية، 5/2/2022)
القضية فجرت حالة إنسانية غير مسبوقة والسبب مواقع التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام التي وضعت القضية في مركز الاهتمام
فيديو: خبير في الاستغوار يوضح خصوصية التضاريس والتربة التي تشهد عملية الحفر لإنقاذ الطفل ريان
(دوزيم، 4/2/22)
من المرتقب أن تستغرق عملية الحفر الأفقي لمسافة خمسة أمتار حوالي ست إلى سبع ساعات متواصلة للوصول إلى الطفل ريان. وفي هذا السياق، يقول أيوب النحيلي، خبير في الاستغوار، إن مثل هذه العمليات للإنقاذ تستغرق وقتا طويلا
قوات الدفاع المدني المغربية تواصل عمليات الحفر وانهيارات جزئية تؤخر عملية إخراج الطفل ريان
(سكاي نيوز عربية، 4/2/2022)
مأساة ريان تجلب تضامنا جزائريا ومواكبة عالمية
(هسبرس، 4/2/2022)
تفاعل كبير تحظى به قضية الطفل ريان الذي تتواصل جهود إنقاذه إلى حد الساعة؛ فمصيره يثير تعاطفا وقلقا قويين في المغرب وخارجه. وتتم مراقبة عملية إنقاذ الطفل عن كثب من قبل الإعلام الدولي.
photo de l'enfant Rayan. Source : Watan