Vous êtes ici : Accueil / Revue de presse / الاثنين 24 يونيو 2024 - عبد الفتاح كيليطو ينال جائزة الأكاديمية الفرنسية الكبرى

الاثنين 24 يونيو 2024 - عبد الفتاح كيليطو ينال جائزة الأكاديمية الفرنسية الكبرى

Publié par Fatiha Jelloul le 24/06/2024

الأكاديمية الفرنسية تمنح عبدالفتاح كيليطو جائزتها الكبرى

عبد الرحيم الخصار (اندبندنت عربية، 24/6/24)

يراكم  المفكر المغربي عبدالفتاح كيليطو إنجازاته ويرسخ حضوره داخل العالم العربي وخارجه بصورة دؤوبة، لا عبر كتبه التي يصدرها تباعاً وقراءاته الحديثة واللافتة للأدب العربي القديم فحسب، بل أيضاً عبر الجوائز الرفيعة التي يظفر بها على نحو متعاقب، تكريماً لمساره المعرفي وجهده الكبير في إثراء الحقل النقدي ودوره في الترويج للتراث الأدبي العربي في مراكز ثقافية عالمية.

وإن كان المغرب التفت إلى جهود عبدالفتاح كيليطو باكراً عبر منحه جائزة المغرب الكبرى للكتاب عام 1989، ثم جائزة الأطلس الكبير في 1996، فإن انتباه العالم العربي جاء لاحقاً عبر تكريمه بجائزة سلطان العويس عام 2007 في فرع الدراسات الأدبية والنقدية لأنه "يتمثل النظريات النقدية الحديثة في تجربة فريدة أسهمت كثيراً في استكشاف عمق الخطاب التراثي السردي والحكائي والعجائبي العربي" بحسب بيان الجائزة

اقرأ المزيد...

هكذا تكلم كيليطو

داليا سعودي (جدلية، 03/6/24)

كان الأدب العربي بحاجة إليه، وكان هو على دراية بهذا النزوع القوي لديه، على عكس ما كانت تعده له الأيام. وهو الذي ذهب إلى جامعة السوربون لإعداد رسالة بالفرنسية فكتبها في موضوع عربي عن "السرد والأنساق الثقافية في مقامات الهمذاني والحريري" ؛ وهو الذي أنفق أربعين سنة في التدريس الأكاديمي للأدب بالفرنسية، فكان يمزق أوراق التحضير فور الانتهاء من الحصة، لأنه كان على اقتناعٍ بأنه لا يريد الكتابةَ مثل الآخر، ولا يريد لكتاباته أن تبقى حبيسة النهج الأكاديمي الجامد. كان يساوره شعورٌ ملازم بأن الأدب الفرنسي لا يحتاجه، وبأن الأدب العربي يحتاجه بقدر ما كان هو يستشعر الحاجة إلى الكتابة فيه وعنه

اقرأ المزيد...

عبد الفتّاح كيليطو.. جائزةٌ ثانية من "الأكاديمية الفرنسية"

 (العربي الجديد، 21/6/24)

حاز الكاتب والأكاديمي المغربي عبد الفتّاح كيليطو (1945) "الجائزة الكُبرى للفرنكوفونية"، وهي إحدى جائزتَين تُخصّصهما "الأكاديمية الفرنسية"، سنوياً، للكتّاب الأجانب، إلى جانب "الميدالية الكبرى للفرنكوفونية" التي عادت إلى الأكاديمي الأميركي إدوين إم. دوفال.

وهذه هي المرّة الثانية التي يفوز فيها صاحب "لن تتكلّم لغتي" (2002) بجائزة من "الأكاديمية الفرنسية"، بعد فوزه بإحدى جوائزها عام 1996.

وفي دورتها للعام الجاري، أعلنت "الأكاديمية الفرنسية"، التي تأسّست عام 1635، أنّ ثماني من جوائزها مُنِحَت لأجانب، ما يشكّل انفتاحاً غير مسبوق منها على الكتّاب غير الفرنسيّين الذين يكتبون باللغة الفرنسية.

اقرأ المزيد...

من جوائز الأكاديمية الفرنسية مُنِحَت لأجانب بينهم المغربي عبد الفتاح كيليطو وكاتب إسرائيلي

 (القدس العربي ، 21/6/24)

أعلنت الأكاديمية الفرنسية أن ثماني من جوائزها هذه السنة مُنِحَت لأجانب، بينهم الكاتب والأكاديمي المغربي عبد الفتاح كيليطو، ما يشكّل انفتاحاً قلّ مثيله منها على العالم الناطق بالفرنسية.

وكانت الأكاديمية، التي كانت في سبعينات القرن السابع عشر السبّاقة إلى منح جوائز أدبية، انتخبت، في أيلول/سبتمبر الفائت، الكاتب الفرنسي اللبناني الأصل أمين معلوف أميناً دائماً لها. وجعل معلوف الانفتاح على البلدان الأخرى الناطقة بالفرنسية إحدى أولوياته.

ومن بين هذه الجوائز اثنتان مخصصتان أصلاً بطبيعتهما للأجانب، هما الجائزة الكبرى للفرنكوفونية تذهب إلى عبد الفتاح كيليطو، والميدالية الكبرى للفرنكوفونية التي نالها الأستاذ الجامعي الأمريكي إدوين إم. دوفال.

اقرأ المزيد...