Vous êtes ici : Accueil / Revue de presse / الثلاثاء 7 مايو 2024 - صرخة الحياة: مارسيل خليفة يحيي محمود درويش في أوبرا موسيقية

الثلاثاء 7 مايو 2024 - صرخة الحياة: مارسيل خليفة يحيي محمود درويش في أوبرا موسيقية

Publié par Fadi Assaf le 07/05/2024

مارسيل خليفة يكرم صديقه محمود درويش

(ET بالعربي، 3/5/2024)

https://www.youtube.com/embed/jpi1O1XSwMs    

اقرأ المزيد...

إطلاق أوبرا جدارية «محمود درويش» في بيت الفلسفة في مدينة الفجيرة

فايزة هنداوي (القدس العربي، 28/4/2024)

تم افتتاح أوبرا جدارية «محمود درويش» في بيت الفلسفة في بمدينة الفجيرة بحضور الفنان مارسيل خليفة، وعميد بيت الفلسفة الدكتور أحمد برقاوي، بالإضافة إلى عدد من الإعلاميين والأدباء والفنانين. يعتبر هذا النص الجداري من بين الأعمال الشعرية الرئيسية في الفن العربي المعاصر، حيث يتناول بلغة شعرية متجلية حوارا معمّقا بين الذات والعالم.

تتجلى في هذا النص الملحمي رحلة الإنسان بين الحياة والموت، ومعاني الوجود والكينونة والخلود والعدم. استغرق الفنان مارسيل خليفة أكثر من عامين لإتمام هذا العمل، الذي يأخذ شكل أوبرا غنائية.

تميّز منجز «محمود درويش» الشعري بتراثه الغني والمتنوع، وحظي بمكانة خاصة في قلوب العديد من القراء والمستمعين، حيث تمتاز قصائده بمزيج فريد من الجمالية والإنسانية.

اقرأ المزيد...

مارسيل خليفة في بيت الفلسفة.. أوبرا لـ"جدارية درويش"

(الجزيرة، 28/4/2024)

يُعدّ الموسيقي والمغني اللبناني مارسيل خليفة أحد أشهر المغنين السياسيين على مستوى الوطن العربي، بغض النظر عن اختلاف الآراء بشأن تجربته الغنية وتاريخه العريق، والذي يتميز بالتنوع دون التخلي عن الهوية.

اقترنت تجربة صاحب "شدوا الهمة" بقصائد الشاعر الفلسطيني الشهير محمود درويش، وتحولت قصيدة "أحن إلى خبز أمي" التي كتبها الشاعر الفلسطيني في السجن على علبة سجائره إلى نشيد وجداني يحرث روح مستمعيه خلال مشوار طويل. أما على صعيد آخر، فما زالت أعمال الفنان اللبناني تلهب الجماهير، لكن خليفة يفضي إلى محدّثه دائما بضرورة التعريف عنه على أنه موسيقي أولا.

انخرط مارسيل في مشروع الأغنية الجديدة. وتتالت محاولاته منذ التسعينيات، بحثا عن سبل توظيف الآلات الشرقية والتراث الموسيقي الشرقي وربع الصوت ضمن البنية الأوركسترالية الغربية. التحول يمكن أن نؤرّخ له بـ«جدل» (1986) العمل الذي كتبه على شكل حوار بين آلتي عود. ثم جاء «كونشيرتو الأندلس» (2000)، وعمله الكورالي «شرق» (2006)، وأسطوانته «تقاسيم» (2007) التي فازت بـ«جائزة شارل كرو» في فرنسا. علما أن عمله «الكونشيرتو العربي» الذي رعته دولة قطر، دخل «لاسكالا» في ميلانو، و«مسرح الشانزليزيه» الباريسي، بقيادة المايسترو لورين مازيل.

في خضم عزلته الاختيارية في أستراليا قبل سنوات، عاد الموسيقي اللبناني مارسيل خليفة إلى نصّ إشكالي لصديقه الراحل محمود درويش، ألا وهو "جدارية".

اقرأ المزيد...

مزيج من شعر درويش والموسيقى.. مارسيل خليفة يطلق «صرخة الحياة» من الفجيرة

محمد الوسيلة (صحيفة الخليج، 27/4/2024)

أعرب الفنان والموسيقار مارسيل خليفة عن سعادته بإطلاق «صرخة الحياة» العمل الملحمي الذي زاوج بين الشعر العظيم لمحمود درويش في جداريته والإبداع الموسيقي ببيت الفلسفة بالفجيرة بعيداً عن ردهات الفنادق. وأشار إلى أن منصة الإطلاق لها دلالاتها العميقة ورمزيتها التي تتوافق مع عظمة المشروع الفني الموسيقي والشعري الخالد للقامة درويش.

وكان بيت الفلسفة بالفجيرة ازدان، مساء الجمعة، بحدث فني وموسيقي تمثل في إطلاق جدارية محمود درويش بحضور الفنان مارسيل خليفة ود.أحمد برقاوي، عميد بيت الفلسفة، وأحمد السماحي، مديره، وعدد من الإعلاميين والأدباء والفنانين.

جاء التعاون بين الفنان مارسيل خليفة وبيت الفلسفة، بحسب د.أحمد برقاوي، ضمن سعي بيت الفلسفة منذ تأسيسه في نشر القيم الأخلاقية والجمالية والتنويرية والتي تعد هدفاً أساسياً من أهدافه، وسعياً منه كذلك لأن يكون مؤسسة رائدة في نشر الفكر الفلسفي المستنير والواعي ولتكون إمارة الفجيرة إحدى عواصم الثقافة الفلسفية.

اقرأ المزيد...

بتوقيع مارسيل خليفة.. محمود درويش الغائب الحاضر في عمل موسيقي جديد

ولاء عبد الناصر (القاهرة الإخبارية، 30/4/2024)

إيمانًا من الفنان اللبناني مارسيل خليفة بنشر القيم الأخلاقية والجمالية والتنويرية، قرر أن يطلق أوبرا موسيقية جديدة عن جدارية محمود درويش، التي تُعد واحدًا من أهم النصوص الملحمية في المنجز الشعري العربي المعاصر، والتي تحكي بلغة الشعر والتجلي سيرة مواجهة حوارية بين الذات والعالم، وتخوض بعمق في رحلة الإنسان بين الحياة والموت.

وحول سبب حماسه لتقديم جدارية محمود درويش، يقول اللبناني مارسيل خليفة لموقع "القاهرة الإخبارية": "قصتي مع الجدارية بدأت منذ 23 عامًا، عندما كتبها الراحل محمود درويش، الذي تعد أشعاره لها مكانة خاصة في قلبي وموضع اهتمام كبير لي؛ لذا حرصت على تقديمها، فعملت على كتابتها ولحنها الذي استغرق أكثر من عامين، ولكنني حزين للغاية كون صاحب الجدارية لن يسمعها".

يُذكر أن رحلة مارسيل خليفة انطلقت مع محمود درويش في عام 1976، حينما لحن مارسيل قصيدة "وعود من العاصفة"، ووقتها لم يكن تعرف بعد على درويش، ونشأت صداقة قوية بينهما مع منتصف الثمانينيات من القرن الماضي.

اقرأ المزيد...