Vous êtes ici : Accueil / Revue de presse / الخميس 19 يناير - إنصاف تاريخي لأصالة العود السوري

الخميس 19 يناير - إنصاف تاريخي لأصالة العود السوري

Publié par Fatiha Jelloul le 19/01/2023

اليونسكو تكافئ العود السوري.. عندما تنتصر الموسيقى على الحرب

إبراهيم حاج عبدي (إرم،16/1/2023)

تنتشر صناعة العود في الكثير من الدول العربية، غير أن منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو) اختارت العود السوري، دون غيره، وأدرجته على قائمتها للتراث الثقافي غير المادي، لتميّزه بصوته الفريد ومنحنياته المصنوعة يدويا بدقة.

ولا يمكن قراءة هذا الخبر إلا من زاوية كونه خطوة رمزية تمثل انتصارا لنغمات الموسيقى على دوي المدافع في بلد مزقته الحرب.

اقرأ المزيد...

آلة العود.. تراث يرافق السوريين أينما حلوا

 (الجزيرة،18/1/2023)

العود لدى السوريين ليس مجرد آلة موسيقية، بل هو جزء لا يتجزأ من تاريخهم وحاضرهم، وسيبقى كذلك في مستقبلهم، فحكايته في بلادهم تعود إلى آلاف السنين.

تشتهر سوريا بصناعة آلة العود والعزف عليها، فهذه الصناعة واحدة من الحرف اليدوية التي تحتاج إلى مهارة كبيرة، كما أن للعود السوري أنغامًا خاصة تميزه عن غيره من آلات العود.

وللسوريين وفاء كبير للعود، فهو يتنقل معهم أينما ذهبوا، يعلّمون العزف عليه ويتعلمونه، حتى في ظروف اللجوء والاغتراب.

اقرأ المزيد...

العود السوري.. أي تحديات ومصاعب تواجه صناعته؟

محمد الواوي (الميادين، 16/1/2023)

أدرجت صناعة العود في سوريا أواخر العام الماضي في قائمة "اليونيسكو" للتراث غير المادي، لكن هذه الصناعة تواجه تحديات كبيرة، ما هي؟

اقرأ المزيد..

العود السوري على قائمة اليونسكو للتراث العالمي + فيديو

(العربي الجديد، 16/1/2023)

أدرجت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو) العود السوري على قائمتها للتراث الثقافي غير المادي مع تميزه بصوته الفريد ومنحنياته المصنوعة يدويا بدقة.

اقرأ المزيد.

أسرار العود الدمشقي من مجالس شيوخ الكار... "عزف عليه فريد ووديع وعبادي الجوهر"

جواد ديوب (رصيف 22، 19/12/2022)

أمل كبير ببعض الإنصاف التاريخي، وببعض التسهيلات في زمن الحرب، هذا  ما زرعه قرار اليونسكو  بإدراج عنصر صناعة العود والعزف عليه في سوريا على قائمة التراث الإنساني الثقافي اللامادي.

لم تكن صناعة العود السوري بمنأى عن تبعات أحداث العقد الأخير، حالها حال كل شيء في البلاد، فالألحان الممتعة السعيدة التي قدمتها هذه الأعواد إلى العالم بلغها الحزن كما بلغ صنّاعها، فهل تنجو صناعة العود الأقدم في العالم من آثار السنوات العشر الأخيرة كما نجت من 4000 عام قبلها؟

للإجابة على هذا السؤال زار رصيف22 بعض أهم  ورشات صناعة العود في دمشق القديمة، والتقى بشيوخ الكار وببعض أشهر العازفين والصنّاع ممن توارثوا هذه المهنة من آبائهم وأجدادهم كما توارثوا أسماء عائلاتهم.

اقرأ المزيد.