Vous êtes ici : Accueil / Revue de presse / الاثنين 12 فبراير 2024 - مهرجان مرّاكش للكتاب الأفريقي

الاثنين 12 فبراير 2024 - مهرجان مرّاكش للكتاب الأفريقي

Publié par Fadi Assaf le 12/02/2024

إسدال الستار على الدورة الثانية لمهرجان مراكش للكتاب الإفريقي

هند رزقي (مشاهدة24، 12/2/2024)

أسدل الستار مساء أمس الأحد، على فعاليات الدورة الثانية لمهرجان مراكش للكتاب الإفريقي، وذلك بتنظيم جلسة أدبية مغربية تناولت أهم المواضيع المجتمعية التي تشغل اهتمام الكاتبات والكتاب المغاربة.
وتميز هذا السمر الأدبي، الذي حضرته ثلة من الشخصيات المغربية والأجنبية ولا سيما الإفريقية المرموقة من عوالم الأدب والثقافة والفن وكذا الشباب من مختلف المستويات التعليمية والمسارات، بالخوض في العديد من القضايا المعرفية والأسئلة الثقافية حول عدد من الكتابات المغربية حديثة الولادة التي قاربت تحولات وطابوهات المجتمع من زوايا متنوعة.
وشارك في تأطير هذه الجلسة الأدبية المغربية، التي أسدلت الستار على فعاليات المهرجان، كل من الكاتبات في أجناس مختلفة، لبنى السراج ومريم الحاج حمو ورانيا برادة، فضلا عن الكاتب والجامعي عبد الرزاق بن شعبان والكاتب والسينمائي فؤاد صويبة.
كما تميزت هذه الجلسة بتركيز النقاش حول البواعث الشخصية التي دفعت هذه الأسماء للتفكير في فعل الكتابة، ويتعلق الأمر بالأعمال التالية التي تدخل في خانة الأدب الفرنسي المكتوب باللغة الفرنسية؛ رواية “نجاة أو النجاة” (رانيا برادة)، ورواية “le porte-poisse” (فؤاد صويبة)، ورواية “Effacer” والمجموعة القصصية “Fenêtre en clair-obscur” (مريم الحاج حمو)، ورواية “سيدي غْريب” (عبد الرزاق بن شعبان).

اقرأ المزيد..

"مرّاكش للكتاب الأفريقي" : إدانة الاستعمار في الماضي والحاضر 

(العربي الجديد، 12/2/2024) 

اختتمت، أمس الأحد، فعاليات الدورة الثانية من "مهرجان مرّاكش للكتاب الأفريقي"، والتي انطلقت الخميس الماضي في "المركز الثقافي نجوم جامع الفنا" بالمدينة الواقعة جنوبي المغرب.

شهدت التظاهرة، التي تُنظمها جمعية "نحن فن أفريقيا"، مشاركة قرابة أربعين كاتباً وشاعراً ومفكّراً وفنّاناً من أفريقيا وخارجها؛ من بينهم: عبد اللطيف اللعبي وخالد اليملاحي وليلى باحساين وسهام بوهلال وياسمين الشامي وعلي بن مخلوف من المغرب، وسعد خياري من الجزائر، وصوفي بيسيس من تونس، وفانتا درامي من موريتانيا، وتحفة محتاري من جزر القمر، وسليمان بشير دياني من السنغال، وخوسيه إدواردو أغوالوسا من أنغولا، وبوم هملي من الكاميرون، ويلفريد نسوندي من جمهورية الكونغو، وميا كوتو من موزمبيق، إضافةً إلى المفكّر وعالم الاجتماع الفرنسي إدغار موران.

وتضمّن برنامج الدورة عدداً من الندوات واللقاءات والمقاهي الأدبية، وتوقيعات الكتب، إلى جانب أمسيات أدبية وموسيقية وأنشطة تعليمية. وتناول المشاركون في اللقاءات مسطرةً واسعة من المواضيع؛ مثل الكتابة الأدبية والهوية والثقافة الأفريقيّتَين والهجرة والذاكرة والاستعمار.

اقرأ المزيد..

مهرجان مراكش للكتاب الإفريقي.. خمسة أسئلة لماحي بينبين، رئيس المهرجان

 منال قوبيع (وكالة المغرب العربي للأنباء، 10/2/2024) 

في حوار خص به وكالة المغرب العربي للأنباء بمناسبة انعقاد الدورة الثانية لمهرجان مراكش للكتاب الإفريقي، يجيب رئيس المهرجان، ماحي بينبين، عن خمسة أسئلة حول تفاصيل هذه الدورة، وخصوصية الأدب الإفريقي والمنحدرين من أصول إفريقية، والوسائل التي يتيحها المهرجان لإبراز هذا الأدب، ومكانة الأدب الشعبي والشفوي الإفريقي في المهرجان، بالإضافة إلى الطريقة التي يربط بها بين الكتاب ذوي التعبيرات المختلفة.

 1. ما هي الخصوصية في هذه الطبعة الثانية من مهرجان الكتاب الإفريقي في مراكش؟

في الدورة الأولى للمهرجان، كان إقناع الكتاب الكبار بالحضور إلى مراكش والمشاركة معقدا نوعا ما. كنت محظوظا بأن جان ماري غوستاف لو كليزيو وعدني بأن يزور في يوم من الأيام مركز "نجوم جامع الفناء"، و"نجوم سيدي مومن"، ومؤسسة علي زاوا. وقد أتى إلى مراكش حيث قدم درسا افتتاحيا استثنائيا للدورة الأولى التي جمعت حوالي أربعين كاتبا.
في الدورة الأولى للمهرجان، ركزنا على المواضيع المثيرة للجدل، أي إننا تحدثنا عن كل ما يفرقنا، أي تاريخ العبودية عندنا والعنصرية... وفي الدورة الثانية للمهرجان ركزنا على الأدب. وفي الواقع، تمكنا من تأمين درس افتتاحي ألقاه الفيلسوف السنغالي، سليمان بشير ديان، وهو أمر بمثابة مهم جدا بالنسبة لنا أن نستضيف شخصية مثله. وسنلتقي خلال هذه الدورة أيضا العالم الفرنسي إدغار موران في فقرة "الحوار الكبير"، بالإضافة إلى الكثير من الكتاب الذين يأتون من كل مكان، مثل رافائيل كونفيان، وعبد اللطيف اللعبي، وآخرين من كتاب القارة الأفريقية الذين نقدرهم.

   2. بالنسبة لكم، ما هي خصوصية الأدب الذي ينتجه الكتاب الأفارقة وأولئك الذين ينحدرون من أصول إفريقية؟
في الواقع، لدينا مخيال مشترك. وإذا كنت لأعرف نفسي باعتباري كاتبا، فسأقول إنني ثمرة تلاقح بين جدتي ومربيتي الإفريقية "دادا" وحكواتي الساحة الكبرى، وأعتقد أن الأمر نفسه تقريبا يحدث مع جميع الأفارقة..
أنا من الشغوفين بالأدب الإفريقي. بالطبع، لدينا مخيال مشترك لأن لدينا ماضيا مشتركا، وما نريد لقيام به اليوم هو سرد هذا الماضي، والتحدث عن الحاضر والتفكير في الغد، ولا أرى أن هناك من هو أفضل من الفنانين والكتاب للتفكير والتأمل في هذا المستقبل المشترك للقارة الإفريقية.

من جهة أخرى، نحن نرغب في بناء مستقبل مشترك: نحن نملك كل الإمكانيات لتحقيق ذلك (الذكاء والموارد الأولية والغنى الثقافي..) 

اقرأ المزيد.. 

أجراي: مهرجان مراكش للكتاب الإفريقي تكريس لسياسة المغرب تجاه القارة

و م ع (مدار21، 8/2/2024)

أكد يونس أجراي، المندوب العام لمهرجان مراكش للكتاب الإفريقي، الذي تنعقد دورته الثانية ما بين 8 و11 فبراير الجاري، أن هذه التظاهرة تسعى لجعل المدينة الحمراء ملتقى دوليا لا محيد عنه للآداب الإفريقية، والحديث عن القارة والعالم من أرض إفريقية منفتحة على العالم.
وأوضح أجراي في حديث لوكالة المغرب العربي للأنباء عشية هذا المحفل الثقافي الذي تنظمه جمعية “نحن فن إفريقيا” خلال الفترة من 8 إلى 11 فبراير الجاري، إن المهرجان يأتي تماشيا مع السياسة المهمة التي ينهجها المغرب تجاه القارة الإفريقية على جميع المستويات السياسية والاقتصادية والبشرية.
وأبرز أجراي أن البعد الثقافي يكتسي أهمية كبرى في هذا السياق باعتباره يساهم في التقريب بين شعوب القارة، ويمكن كل جزء منها من التعرف على الآخر واستكشاف مخيلته وطريقته في الكتابة والتعبير.

اقرأ المزيد..

مهرجان مراكش للكتاب الإفريقي يسعى لجعل المدينة الحمراء ملتقى دوليا لا محيد عنه للآداب الإفريقية

M24TV (7/2/2024)

https://www.youtube.com/embed/SRot4fg77LE

اقرأ المزيد..