Vous êtes ici : Accueil / Revue de presse / الأربعاء 5 نيسان - رحيل الأديبة اللبنانية عايدة مطرجي إدريس

الأربعاء 5 نيسان - رحيل الأديبة اللبنانية عايدة مطرجي إدريس

Publié par Lama Zoudi le 05/04/2023

رحيل عايدة مطرجي إدريس: أُمّ "الآداب"...ومُترجمة دي بوفوار وسارتر

(المدن، 03/04/2023)

كان ابنها الراحل سماح ادريس قد كتب عنها: رأت ذاتَها وطموحاتِها في كلّ كتابٍ يَصدر عن دار الآداب
نعت دار الآداب الأديبة والمترجمة عايدة مطرجي إدريس(1934)، مديرة مجلة دار الآداب. اشتهرت مع زوجها سهيل إدريس في مجال الترجمة، حيث نقلت إلى العربية عدداً من أعمال الفيلسوف الفرنسي جان بول سارتر والكاتبة النسوية سيمون دي بوفوار والروائي ألبير كامو، كتبت عدداً من القصص القصيرة التي نُشرت في مجلة الآداب، وبعدها أصدرت مجموعتها القصصية "الذين لا يبكون" في العام 1966.
وأصدرت الدار، العام 1964، رواية "قوة الأشياء" لسيمون دي بوفوار، وهي أولى ترجمات عايدة، وبعد عامين ترجمت عمل جان بول سارتر "عاصفة على السكر"، ومن ثم رواية "الصور الجميلة" لسيمون دي بوفوار العام 1966، و"الغريب وقصص أخرى" لألبير كامو العام 2008، و"البحار الذي لفظه البحر" للروائي الياباني يوكو ميشيما العام 2010، و"الموت السعيد" لكامو في العام 2014.

اقرأ المزيد...

وفاة الكاتبة والمترجمة اللبنانية عايدة مطرجي إدريس مديرة مجلة “دار الآداب” الأديبة

(الأدبية، 05/04/2023)

نعت دار الآداب الأديبة والمترجمة عايدة مطرجي إدريس مديرة مجلة دار الآداب التي توفيت أمس الإثنين 3 أبريل 2023.عن عمر 89 عاماً .
وقد كتب الروائي الجزائري واسيني الأعرج في رثائها:
“وداعاً أمّنا العظيمة عايدة مطرجي إدريس. يكفي أنك أسست الدار العظيمة: دار الآداب التي ما تزال، في هذا الزمن الصعب، مرجعنا الكبير للأدب الرفيع، برفقة رفيق دربك الحياتي والثقافي المرحوم سهيل إدريس. يكفي أنك كنت وراء تأسيس مجلة «الآداب» التي قاومت ثقافة الموت مقترحة ثقافة تنويرية حقيقية. يكفي أنك كنت وراء ترجمة الفلسفة الوجودية من خلال أقطابها سارتر وألبير كامي. يكفي أنك كنت أمّ جميع الكتاب ولم تكوني مجرد ناشرة ”
هي أديبة لبنانية ومترجمة وكاتبة قصص قصيرة، ومديرة مجلة دار الآداب.

اقرأ المزيد...

عايدة مطرجي إدريس”.. أبدعت في الترجمة والقصة وفي دعم الثقافة

سماح عادل (كتابات، 05/04/2023)

“عايدة مطرجي إدريس” كاتبة قصص قصيرة ومترجمة لبنانية ومديرة مجلة دار الآداب. تزوجت بالكاتب اللبناني “سهيل إدريس” مؤسس دار الآداب بالشراكة، في 1956، وأنجبت: رائدة ورنا وسماح.

الكتابة..

اشتهرت في مجال الترجمة، حيث نقلت إلى العربية عددا من أعمال الفيلسوف الفرنسي “جان بول سارتر” والكاتبة “سيمون دي بوفوار” والكاتب الفرنسي “ألبير كامو”. كذلك كتبت عددا من القصص القصيرة التي نشرت في مجلة الآداب، وبعدها أصدرت مجموعتها القصصية «الذين لا يبكون» في عام 1966.

أصدرت في 1964 رواية “قوة الأشياء” ل”سيمون دي بوفوار”، وهي أولى ترجماتها وبعد عامين ترجمت عمل “جان بول سارتر” “عاصفة على السكر”، ومن ثم رواية “الصور الجميلة” لسيمون دي بوفوار 1966، و”الغريب وقصص أخرى” لألبير كامو العام 2008، و«البحار الذي لفظه البحر» للروائي الياباني “يوكو ميشيما” 2010، و”الموت السعيد” لكامو في 2014.

ساهمت مع زوجها في أعمال دار الآداب ومجلتها، ونشرت فيها مجموعة من القصص والترجمات والمقالات، وكان لها دورها الملموس في قاموس المنهل الذي ألفه “سهيل إدريس”.

اقرأ المزيد...

الغياب يحط في «دار الآداب»..رحيل الأديبة عايدة مطرجي إدريس!

إسماعيل فقيه (جنوبية،04/04/2023)

الغياب يمتد ليطال تاريخ “الآداب” والفكر والأدب، وليسقط ورقة الحياة عن شجرة الزمان، فقد نعت “دار الآداب” العربية اللبنانية، الأديبة والمترجمة عايدة مطرجي إدريس(1934-2023)، مديرة مجلة دار الآداب، رافعة راية الغياب الأبدي. اشتهرت الراحلة مع زوجها الأديب الروائي سهيل إدريس في مجال الترجمة، حيث نقلت إلى العربية خيرة أعمال الفيلسوف الفرنسي جان بول سارتر والكاتبة النسوية سيمون دي بوفوار والروائي ألبير كامو، كما كتبت عدداً من القصص القصيرة التي نُشرت في مجلة الآداب، وبعدها أصدرت مجموعتها القصصية “الذين لا يبكون” في العام 1966.

اقرأ المزيد...

عايدة مطرجي إدريس... بيروت تستكمل خساراتها

محمد ناصر الدين (الأخبار، 04/04/2023)

غيّب الموت أمس الأم المؤسّسة لـ«دار الآداب» عايدة مطرجي إدريس (1934-2023)، رفيقة درب الروائي والناشر سهيل إدريس (1928-2008) مؤسّس مجلة «الآداب» التي أسهمت في تشكيل الحياة الثقافية في بيروت منذ ستينيات القرن الماضي، جنباً إلى جنب مع الدار التي شاركت عايدة في صياغة رؤيتها الساعية إلى نشر ثقافة عربية تقدمية جدية في الأدب والشعر والدراسات والروايات والترجمات: «أنشأنا «دار الآداب» عام 1956 بعدما شعرنا بأن مجلة «الآداب» البيروتية، التي صدر عددها الأول عام 1953، لا تستطيع أن تستوعب طموحاتنا في نشر الفكر العربي وتطوراته وأننا بحاجة إلى إصدار مؤلَّفات مطوّلة وموثّقة تتناول مختلف ألوان الإنتاج الجاد في ميدان الدراسات والترجمات والروايات والدواوين الشعرية والمسرحيات، كل ذلك بتوجّه تنويري، غايته الإسهامُ في خلق نهضة ثقافية كبيرة تكون مواصلة لما قدّمه العرب في القرون السابقة. وقد عملنا منذ نشأة الدار على تنفيذ هذا المخطط الثقافي. وكان كثير من المثقفين العرب يلجأون إلى «دار الآداب» لينشروا نتاجهم الذي لم يكونوا يستطيعون دائماً نشره في بلادهم، بفضل ما تتمتّع به بيروت من جوّ الحريات والابتعاد عن الرقابات الصارمة التي تفرضها كثير من السلطات العربية».

اقرأ المزيد...