Vous êtes ici : Accueil / Revue de presse / Archives revue de presse - 2022 / الخميس 29 سبتمبر - إدوارد سعيد فى ذكرى رحيله..سيرة فكرية

الخميس 29 سبتمبر - إدوارد سعيد فى ذكرى رحيله..سيرة فكرية

Publié par Fatiha Jelloul le 29/09/2022

إدْوارْد سَعِيد، هَاجِسُ المُوسِيقي الإنْسَاني

واسيني الأعرج (الأهم 24، 28/9/2022)

تحل ذكرى وفاة واحد من أهمّ الشخصيات العربية التي رفعت عاليا القيمة الفكرية العربية والإنسانية، في المنفى الأمريكي. فقد شكّل، منفردا، واحد من حيطان الصدّ ضد مسخ الصورة الحقيقية، واختزال العربي في صفة «الإرهابي». ذكرى أليمة لأنه صعب كثيرا تعويض هذا الصوت الذي لم توقفه لا التهم الصّهيونية، ولا النقد الثقافي الذي لم يخرج أبدا عن التسيّس والأدلجة في الكثير من نماذجه.

اقرأ المزيد...

إدوارد سعيد: أكاديمي من قلب العالم

إيف كلافارون | ترجمة: عبد المنعم الشنتوف (القدس العربي، 18/9/2022)

تسعى هذه الدراسة التي نقدم ترجمتها العربية، والتي نشرت في أصلها الفرنسي في مجلة «الأدب المقارن» إلى الوصل بين إدوارد سعيد الأكاديمي صاحب المشروع المتميز في الأدب المقارن، ومؤسس الدراسات ما بعد الكولونيالية، وإدوارد سعيد المثقف ومبدع الأسئلة الجسورة، الذي التزم بالدفاع عن قضايا المهمشين والمقهورين في العالم، وفي مقدمتها المسألة الفلسطينية. ويعتبر الكاتب إيف كلافارون الذي يعمل أستاذا في جامعة سانت اتيين جون موني، وجها أكاديميا بارزا في الدراسات ما بعد الكولونيالية في فرنسا. ومن أعماله البارزة «شعرية الرواية ما بعد الكولونيالية». «إدوارد سعيد وانتفاضة الثقافة». «الفرنكوفونية والما بعد كولونيالية والعولمة».

اقرأ المزيد...

"أماكن الفكر" .. سيرة فكرية لإدوارد سعيد

محمد علي فقيه (ميادين، 21/9/2022)

يذكر أستاذ الادب الإنكليزي في الجامعة الأردنية الدكتور محمد شاهين في تقديمه لكتاب "إدوارد سعيد.. أماكن الفكر" للباحث والأكاديمي الأميركي تيموثي برينان أنه بعد رحيل إدوارد سعيد قلت لصاحب رائعة "موسم الهجرة إلى الشمال" الروائي السوداني الطيب الصالح: "كان صديقنا إدوارد يا طيب أسطورة جميلة". فأجاب الطيب: "وستزداد الأسطورة جمالاً مع الأيام".

 اقرأ المزيد..

تيموثي برينان يكشف أوراق إدوارد سعيد ومصادره المجهولة

فخري صالح (16/9/2022)

في أثناء حياته كما بعد رحيله صدر عن الناقد والمفكر الفلسطيني – الأميركي إدوارد سعيد (1935- 2003) كثير من الكتب، خصوصاً في اللغة الإنجليزية التي تناقش أفكاره وتنافح عنه أو ضده. وقد تركز معظم هذه الكتب حول ما أثاره في كتابه "الاستشراق" (1978) من عواصف هزت أسس الدراسات العربية والإسلامية في الجامعات الغربية، وجعلت كثيرين من العاملين في هذه الحقول الأكاديمية والمعرفية يفضلون عدم إطلاق وصف المستشرق عليهم. وبغض النظر عن الاستحسان والتقريظ أو الهجوم الحاد العنيف الذي تلقاه عمله فإن منجز سعيد (أستاذ الأدب الإنجليزي والأدب المقارن في جامعة كولومبيا الأميركية العريقة على مدى أربعين عاماً) لم ينل من الدراسة الموضوعية التي لا تنحاز معه أو ضده ما يستحقه، ويضيء جوانبه عمله التي تغطي حقولاً معرفية متصلة ومتشابكة.

اقرأ المزيد...